أما خليلي فإني لست معجله

أَما خَليلي فَإِنّي لَستُ مُعجَلُهُ

حَتّى يُؤامِرَ نَفسَيهِ كَما زَعَما

نَفسٌ لَهُ مِن نُفوسِ القَومِ صالِحَةٌ

نُعطي الجَزيل وَنَفسٌ تُرضِعُ الغَنَما