وكل خليل عليه الرعاث

وَكُلُّ خَليلٍ عَلَيهِ الرِعا

ثُ وَالجُبُلاتُ كَذوبٌ مَلِق

وَقامَت إِلَيَّ فَأَحلَفتُها

بِهَديٍ قَلائِدُهُ تَختَنِق

بِأَن لا أَخونَكَ فيما عَلِم

تَ فَإِنَّ الخِيانَةَ شَرٌّ خَلِق