ويوم الكلاب رأسنا الجموع

وَيَومَ الكُلابِ رَأَسنا الجُموعَ

ضراراً وَجَمعَ بَني منقرِ

أَجَزتُ إِلَيكَ سُهوبَ الفَلاةِ

وَرَحلى عَلى جَمَلٍ مِسفَرِ

طَويلِ الذِراعِ قَصيرِ الكَراعِ

يُواشِكُ بِالسَبَبِ الأَغبَرِ