خبرت الأنام فما إن وجدت

خبرتُ الأنامَ فما إن وجدت

على محنةٍ من يُساوي نقيرا

فلما تبينَّتُ أنّي التمسُ من

الناسِ شيئاً بعيداً عسيرا

فزعتُ إلى الأنس بالانفرا

د فكان التقلل منهم كثيرا