وإني لآتي الأرض مالي حاجة

وَإِنّي لَآتي الأَرضَ مالي حاجَةٌ

سِواكِ وَلا دَينٌ بِها أَنا طالِبُه

فَإِتيانُها ظُلمٌ وَهِجرانُها جَوىً

بَرى أَعظُمى أَن لا تُغِبَّ نَوائِبُه