صادني ربرب الحمى والمصلى

صادَني ربرب الحِمى وَالمصلى

مُذ رَماني بِلَحظه وَتَولى

أَينما دارَ لَحظه سَل سَيفاً

قَد أَبادَ القُلوب أَسراً وَقَتلا

لَيتهُ كانَ مُذ أَتى لِدِياري

قابَ قَوسين إِذ دَنا فَتَدَلى

حلف الخال مِنهُ في نار خَد

انَّهُ في سَعيره سَوفَ يصلى