إذا رضيت علي بنو قشير

إِذا رَضِيَت عليَّ بنو قُشَيرٍ

لعَمرُ اللهِ أَعجَبَني رضاها

ولا تنبو سيوفُ بني قُشَيرٍ

ولا تمضي الأَسِنَّةُ في صفاها

تَنَضَّيتُ القِلاصَ الى حكيمٍ

خوارجَ من تَبالةَ او مَناها

فما رَجَعَت بخائبةٍ رِكابُ

حَكيمُ بنُ المُسَيَّبِ مُنتهاها