تراءت وأستار من البيت دونها

تَراءَت وَأَستارٌ مِنَ البَيتِ دونَها

إِلَينا وَحانَت غَفلَةُ المُتَفَقِّدِ

بِعَينَي مَهاةٍ يَحدُرُ الدَمعُ مِنهُما

بَريمَينِ شَتّى مِن دُموعٍ وَإِثمِدِ

وَجيدِ غَزالٍ شادِنٍ فَرَدَت لَهُ

مِنَ الحَلي سَمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ