ألا هل أتى فتيان قومي أنني

أَلا هَل أَتى فِتيانَ قَومي أَنَّني

تَسَمَّيتُ لَمّا إِشتَدَّتِ الحَربُ زَينَبا

وَأَدنَيتُ جِلبابي عَلى نَيتِ لَحبَتي

وَأَبدَيتُ لِلقَومِ البَنانِ المُخَضَّبا