جزى الله عنا والجزاء بكفه

جَزى اللَهُ عَنّا وَالجَزاءُ بِكَفِّهِ

عمايَةَ خَيراً أُمَّ كُلِّ طَريدِ

فَلا يَزدَهيها القَومُ إِن نَزَلوا بِها

وَإِن أَرسَلَ السُلطانُ كُلَّ بَريدِ

حَمَتني مِنها كُلُّ عَنقاءَ عَيطَلٍ

وَكُلُّ صَفا جَمِّ القِلاتِ كَؤودِ