هل من معاشر غيركم أدعوهم

هَل مِن مَعاشِرَ غَيرِكُم أَدعوهُمُ

فَلَقَد سَإِمتُ دُعاءَ يا لَكِلابِ

وَلَقَد لَحَنتُ لَكُم لِكَيما تَفهموا

وَوَحَيتُ وَحياً لَيسَ بِالمُرتابِ

مِن وَسَطِ جَمعِ بَني قُرَيطٍ بَعدَما

هَتَفَت رَبيعَةُ يابَني جَوّابِ