إن على أهوى لألأم حاضر

إِنَّ عَلى أَهوى لَأَلأَمَ حاضِرٍ

حَسَباً وَأَقبَحَ مَجلِسٍ أَلوانا

قَبَحَ الإِلَهُ وَلا أُحاشي غَيرَهُم

أَهلَ السُبَيلَةِ مِن بَني حِمّانا

مُتَوَسِّدونَ عَلى الحِياضِ لُحاهُمُ

يَرمونَ عَن فُضَلائِها فُضلانا

وَبِحَسبِ قَومِكَ إِن شَتَوا مَطلولَةٌ

شَرعَ النَهارِ وَمَذقَةٌ أَحيانا