وحديثها كالقطر يسمعه

وَحَديثُها كَالقَطرِ يَسمَعُهُ

راعي سِنينَ تَتابَعَت جَدبا

فَأَصاخَ يَرجو أَن يَكونَ حَياً

وَيَقولُ مِن فَرَحٍ هَيا رَبّا