ولي صاحب لو شريت الودا

ولي صاحبٌ لو شريت الودا

د منه بروحي لن أغبنا

ترحلت عنه وعندي له

من الشوقِ ما عنده لي أنا

أجهز غاراتِ شوقي له

فتلقى تشوقهُ قد دنا

وفي كل وقتٍ هما في وغى

فقد تعب الشوقُ ما بيننا