أعزر علي بأن أزورك يا أخي

أعزرْ عليَّ بأن أزورَكَ يا أخي

في منزلٍ ناءٍ عن الزوَّارِ

خَلَّيتَ دُورك واتساعَ فضائها

مستبدلاً منها بأضيق دار

فلئنْ حَمَاني من لقائِكَ ما حمى

فترحُّمي يلقاكَ واستغفارِي