أهل الهوى لي في طرق الهوى تبع

أَهلُ الهوى ليَ في طُرقِ الهوى تَبَعُ

يَنحطُّ في الحبِّ أقوامٌ وأرتفعُ

لئن جزعتُ فلا بِدعٌ ولا عجبٌ

شجاعةُ العاشق المستهتَرِ الجزعُ

روحي الفداءُ لمن عاديتُ مُضطجَعي

فيه فما لي طوالَ الدَّهرِ مُضطجَع

مذ قال في الجمعةِ الميعادُ قلت له

يا ليت أيامَ عمري كلَّها جُمَع