أيها الحاسد المعد لذمي

أيها الحاسدُ المعدُّ لذمّي

ذمَّ ما شئتَ رُبَّ ذمٍّ كحمدِ

لا فقدتُ الحسودَ مدةَ عمري

إن فقْدَ الحسود أخيبُ فقد

كيف لا أُوثِرُ الحسودَ بشكري

وهو عنوانُ نعمةِ الله عندي