بأبي يا ابن الفروع الناضره

بأبي يا ابنَ الفروع الناضرهْ

والنجومِ المشرقاتِ الزاهرهْ

لي أخٌ لما رأَى نفسيَ من

وجدها بالراحِ شِبْهَ الطائره

قال شِمْ كفَّ أبي قاسِمِنا

فبحارُ الرّاحِ فيها زاخِره

قلت إنّا قد رُدِدْنَا مرَّةً

وعلى اللهِ تمامُ العاشِرَه