للسبت عندي يد سأشكرها

للسبت عندي يُدٌ سأشكرُها

شُكْرَ مقرٍّ له ومعترفِ

اصطدتُ ظبيَ الفلاة في طَرفٍ

منه وظبيَ الأنيسِ في طرف

قَلَّدَني الفألُ إذ ظفرتُ بداً

بأنَّ هذا منِّي على شَرَف

عاديتُ ذا أوّلاً ورحتُ إلى

هذا أخيراً في وقتِ منصرفي

وكان ما بين ذين من تُحَف ال

قَصْفِ كما أَشتهي من التُّحَف