ما ضاق شكري بل إحسانك اتسعا

ما ضاق شكريَ بل إِحسانُكَ اتَّسعا

فلم أَرَ الشكرَ بالإِحسانِ مضطلعا

وما انقباضي لأيدٍ منكمُ انقبضتْ

ولا انقطاعي لودٍّ منكمُ انقطعا

أنا اللئيم صنيعاً واللئيمُ أباً

إِذ لا أُجازي كريماً بالذي صنعا