وحامل لحية لما بدت وقعت

وحاملٍ لحيةَ لما بَدَتْ وقَعَتْ

ما بَيْنَ حالين من نقْضٍ وَتَقويض

سألْتُهُ كيف طالتْ وما عرضت

فردَّ إِذ ردَّ قولاً غيرَ تعريض

ما جاد زَرْعَ اللحى لا جاد مذ وقَعَتْ

فيه طيورٌ تُسمَّى بالمقاريض