وله مجنح الأصيل نسيم

وَلَهُ مَجنَحُ الأَصيلِ نَسيمٌ
لَيِّنُ العَطفِ هَيِّنُ الخَطرانِ
أَرجٌ يَقتَدي بِهِ نَفَسُ المِس
كِ وَتَحكيهِ نَكهَةُ الزَعفَرانِ
كَم غَدا مُدنِفاً وَراحَ حَسيراً
يَتَهادى في دِجلَةِ المَسرُقانِ
فَرَأَينا لَهُ لَبوسَ شُجاعٍ
وَوَجَدنا بِهِ اِرتِعاشَ جَبانِ
- Advertisement -