يا أبا عمرو الذي أجمع الناس

يا أبا عمروٍ الذي أجمعَ النا

سُ على أَنه ربيعُ الناسِ

أنَّستْني مواعدٌ منكَ فيها

للمفاليسِ غايةُ الإيناسِ

ورجائي جودُ الأمير رجاءُ

لم يَشُبْ حُسْنَه قبيحُ الياس

ليذودَ الإفلاسَ عنِّيَ حتى

أغتدي مُفْلِساً من الإفلاس