أهلا وسهلا بطارق طرقا

أهلاً وسهلاً بِطَارِقٍ طَرَقا

أحببتُ فيه السُّهادَ والأرَقا

زارَ على غَفْلَةِ الرَّقيبِ ويُم

ناهُ تُداري وِشاحَه القَلِقا

فبِتُّ منه مُعانِقاً صَنَماً

يَنفَحُ مِسكاً وعنبراً عَبِقا

لو شئتُ أنشأتُ من ذَوائِبِه

ليلاً ومن نُورِ وجههِ فَلَقا