أيها السيد الذي راحتاه

أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ

مُزنَةٌ ما لصَوْبِها إقلاعُ

عَجِبَ النَّاسُ كيف ضِعْتُ ومثلي

بِفناءِ الأميرِ ليسَ يُضاعُ

قُلْتُ إذا أَعوَزَ الشَّفيعُ وأَعيْا ال

إذنُ فيما أرومُ والاستماعُ

هذهِ جَنَّةُ الخُلودِ وما لي

من حَميمٍ ولا شَفيعٍ يُطاعُ