ثنتني عنك فاستشعرت هجرا

ثَنَتْني عنكَ فاستشعرْتُ هَجراً

خِلالٌ فيكَ لستُ لها بِرَاضي

وأنَّكَ كلَّما استُودِعْتَ سِرّاً

أَنَمُّ من النَّسيمِ على الرِّياضِ