من ذم إدريس في قيادته

مَنْ ذَمَّ إدريسَ في قِيادَتِهِ

فإنني حامدٌ لإدريسِ

كَلَّمَ لي عاصياً فكانَ له

أطوعَ من آدمٍ لإبليسِ

وكانَ في سِرعَةِ المَجئ بهِ

آصفَ في حَمْلِ عَرشِ بَلقيسِ