من كان يبغي أن تضاهي كفه

مَنْ كانَ يبغي أن تضاهيَ كفُّهُ

أُفقَ السماءِ بما حوتْ من أنجم

لا تخلُ مني راحتاهُ لدى الوغى

أَرْمِ العدا بشهابِ قَدْحٍ مضرم

فأنا التي تحكي الهلالَ معاطفي

وأنا التي تحكي الكواكبَ أسهمي