عرضت لي لمياء بالخيف تحكي

عرضت لي لمياء بالخيف تحكي

غصن البان نعمة وقواما

تتمشى في نسوةٍ كضباء الر

مل يخفين بينهن الكلاما

كدت أن أخلع العذار ولكن

ني تحرجت حيث كنت حراما

ثم إني ناديت والقلب فيه

شعل للهوى تزيد اضطراما

يا ابنة القوم هل لديك لصادٍ

شربة من لماك تشفي الأوامغا

فاجابت إن العفاف وإن الص

ون ينهي عن ذاك والاسلاما