يا راحلين عن الغضا ولجمره

يا راحلين عن الغضا ولجمره

بين الظلوع لهيبه وضرامه

إنسان عيني منذ حم فراقكم

ما إن يزال بمائها استحمامه

هل عودة ترجى وجيش نواكم

قد نشرت لفراقكم أعلامه