أوليس قد فرضت علينا طاعة

أوَليس قد فُرضَت علينا طاعةٌ

لأولي الأمورِ فهل لها تأويلُ

ما كان خبّرنا بذاكَ محمدٌ

خَبَراً له في المُسنداتِ أُصولُ

إنّ الخليفةَ بعدَه هذا الذي

فيها عليهِ من الخِطابِ يُحيلُ