شهدت وما شهدت بغير حق

شهدتُ وما شهدتُ بغير حقٍّ

بأنّ اللهَ ليس بذي شبيهِ

نُحِبُّ محمداً ونحبُّ فيه

بني أبنائِه وبَني أبيهِ

فَأَبْشِر بالشفاعةِ غيرَ شكٍّ

من المُوصى إليه ومن بَنيهِ

فإنّ اللهَ يقبلُ كلُّ قولٍ

يُدانُ به الوصيُّ ويَرتضيهِ