فطوبى لمن أمسى لآل محمد

فطوبى لمن أمسى لآل محمدٍ

وليّاً إماماه شُبير وشُبَّرُ

وقَبْلَهما الهادي وصيُّ محمدٍ

عليٌّ أميرُ المؤمنينَ المطهّرُ

ومن نَسله زُهرٌ فروعٌ أطايبٌ

أئمّةُ حقِّ أمرُهمْ يُتَنَظَّرُ