أبا الحسين سقاك وابل ديمة

أَبَا الحُسَيْنِ سَقَاكَ وَابِلُ دِيمَةٍ

ثَكْلاءَ قَدْ شُقّتْ عَليكَ جُيُوبُها

حَقُّ القَبائلِ أَنْ تعزِّي طَيِّباً

إذْ أَنتَ حَاتِمها وأَنتَ حَبيبُها