أشد رأسي ووسطي في المحارة من

أَشُدُّ رَأْسي وَوَسْطي في المَحَارَةِ مِن

هَزٍّ لها فَكأَني قصُّ كانِ

فَأَسأَلُ اللَّهَ رَبَّ العَرْشِ يُبْدِلُني

مِن المحَارَةِ تَسرِيحاً بإحسانِ