أنشدني شعرا به

أَنشَدَني شِعْراً بهِ

ظنَنْتُ فَاهُ مَبْعَرا

وَقالَ لي كَيْفَ تَرَى

قُلْتُ أَرَى مِثلَ الخَرا

فَقالَ لى اسمَعْ غَيرَهُ

قُلْتُ كَفَى ما قَد جَرَى