أوجبت وحشة الذنوب أنفباضي

أَوجَبَتْ وَحْشَةُ الذُّنوبِ أنفِباضِي

عَن سُؤَالي لكِنَّ رَبّي كَرِيمُ

وَلَئِنْ كُنتُ غَارِقاً في ذُنوبي

هِيَ كالبحرِ فَهْوَ بَرٌّ رَحِيمُ