أيا سيد الوزراء استمع

أَيَا سَيّدَ الوُزَرَاءِ اسْتَمِعْ

لِقِصَّةِ شَكْوَايَ وَانظُرْ مَا بي

فَراتِبُ عَبْدِكَ في أَمْرِهِ

جَرَى فِيه مَا لا جَرَى في حِسَابي

وَكانَ رَسُولي بِخَطِّ الوَزِيرِ

يُوَجَّهُ مُلْتَمساً لِلجَوابِ

فَوَاللّهِ مَا آمَنُوا بِالرَّسُولِ

وَتَاللّهِ مَا صَدَّقُوا بِالكِتابِ