إذا بحت بالشكوى عنيت معاشرا

إذا بُحْتُ بِالشَّكْوَى عَنَيْتُ مَعاشِراً

بِلا راحةٍ في مَدْحِهِمْ أَتعبُوا ذِهني

يُرِيدونني رَطْبَ اللِّسانِ وَمَن رأَى

سِراجاً غَدا رَطْبَ اللِّسانِ بِلا دُهْنِ