باكرتني بخميلة مطوية

بَاكَرْتَني بِخَمِيلَةٍ مَطْوِيَّةٍ

يَسْرِي لها أَرَجٌ بِكُلّ نَسِيمِ

فَشكَرْتُ مِن أُنفاسِها أَدَبِيَّةً

ذَهَبِيَّةً في وَشَيْها المَرْ قُومِ

وَوَرَدْتُ بَحراً كامِلاً من كامِلٍ

تَرَكَ الخَلِيلَ يُجنُّ قَلْبَ كَلِيمِ