جاءت بأنواع النوى فمجلبب

جَاءَتْ بأَنواعِ النَّوَى فَمُجَلْبَبٌ

أَدَباً وَعَارٍ ما لَهُ جِلْبابُ

وعلَى النَّفِيرِ لِمَرِّها أَثَرٌ عَفَا

فَهدَي إليهِ الحَائِرِينَ ذُبَابُ

وإذا رَجَعْتَ إلى الصَّحِيحِ فَإنَّهُ

عَتْبٌ وَعَيشِكَ لَيْسَ فِيهِ سِبَابُ

وإذا تَباعَدَتِ الجُسُومُ فَودُّنا

بَاقٍ ونَحنُ علَى النَّوَى أَحْبَابُ