ذكرت بني والأهوال بيني

ذَكَرْتُ بَنِيَّ والأَهْوالُ بَيْني

وَبَيْنهُمُ وَأَهْواءُ الأعَادِي

فَيارَبَّ العِبَادِ أَجِرْ طَريداً

بِبَابِكَ فَرَّ مِن جَوْرِ العِبَادِ

تَشَفَّعَ بِالرَّسُولِ أَجَلِّ خَلْقٍ

يَقُومُ غَداً شَفِيعاً في المَعَادِ

أَنَاخَ رَجَاءَهُ بِحمِىَ عَزِيزٍ

وَمَدَّ يَدَ السُّؤَالِ إلى جَوَادِ