رفلت بها في حلة علمية

رَفَلْتُ بها في حُلَّةٍ عَلَمِيَّةٍ

خِلالُكَ فيها أَعجزَتَْ كُلَّ راقِمِ

وَتَفصيلةٌ كادَتْ تكونُ لِرِقَّةٍ

وَلِينٍ أَراها من ثِيابٍ الأَراقِمِ

وَيانِعُ أَترُجٍّ كأَنَّ نَسِيمَهُ

ثَناؤكَ إذْ لا يُسْتطاعُ لِكاتِمِ

جسوُمُ لُجينٍ في غلائِلَ عَسْجِدٍ

وأَنمُلُ حُسَّابٍ بِغيرِ مَعَاصِم

وَقالوا لَقَد جَاءَتْ إليكَ هَنيئَةً

فَقُلتُ كَذا تَأْتي هَدِيَّةُ حَاتِمِ