ضاع في موسم الوقود سراجي

ضَاعَ في مَوْسِمِ الوُقُودِ سِراجِي

طالمَا ضَاءَ والزَّمانُ زَمَانُ

كانَ رَطْبَ اللِّسانِ بَينَ كِرامٍ

عنهُ مَا جَفَّ مِن نَداهُمْ بَنانُ

وَهُوَ الآنَ يَعرُكُ الأُذْنَ إنّي

طَالَ منهُ إلى المَدِيحِ لِسَانُ