قد كان يوصف نظمي

قَدْ كانَ يُوصَفُ نَظِمي

قِدْماً بِسِحْرِ البَيانِ

فَمُذْ مُنِعْتُ جَوابي

عَنهُ لأَمْرٍ عَنَاني

عَلِمْتُ أَنْ صَحَّ مِنهُ

بَابٌ لِعَقْدِ اللِّسَانِ