قد كنت في شدة بالأمس قد عرضت

قَدْ كُنْتُ في شِدَّةٍ بالأمْس قَدْ عَرَضتْ

فَلَمْ أَبِتْ أَو أَتى مِن عِندِكَ الفَرَجُ

وَجَاءَ صَدْرٌ حكى صَدْرَ الوَزيرِ بِهِ

تُنْسَى الهُمُومُ التي في الصَّدْرِ تَعْتَلِجُ

وَمِن شَمائِلِ مَوْلانَا حَلاوَتُهُ

وَمِن ثَنَائي عَليهِ الطِّيبُ والأَرَجُ