لما تمثلت بقولي له

لَمَّا تَمثَّلْتُ بِقولي لَهُ

مَا ضَاعَ حَقٌّ خَلْفَهُ طَالِبُ

أَجَابَ مَا مَدْحِيَ حَقٌّ ولا

نَاسَبَني ذَا المَثَلُ السَّائِبُ

كَذَبْتَ في وَعْدِي كَذا أَنتَ في

مدْحي كِلانَا مُفْتَرٍ كَاذِبُ