لم أودع من سار في دعة الل

لَمْ أُوَدِّعْ مَن سَارَ في دَعَةٍ اللَّ

هِ وقَلْبي يَسِيرُ تَحْتَ رِكابِه

وَسَقَى اللَّهُ دَارَهُ حَيْثُ مَا حَلَّ

وَحَلَّ الحَيَا جَنُوبَ سَحَابِه