لم يعدني محمد مذ تشكيت

لَمْ يَعُدْني مُحمَّدٌ مُذْ تَشَكِّيْتُ

وَكم جِئْتُهُ وَحَاشَاهُ عَائدْ

وَهْوَ لا يَنكُرُ السِّراجَ وَكَمْ ضَ

مَّهُما في المَسَاءِ وَقْتٌ وَاحِدْ