لي في دواة الفتح أحسن مدحة

لي في دَواةِ الفَتحِ أَحسنُ مِدْحَةٍ

بِفُنونِها لِذَوِي العُقُولِ فُنُونُ

تَاللّهِ لَوْ فَطَنَ الحَدِيدُ لِبَعض مَا

أَنا نَاظِمٌ فِيهِ لَكانَ يَلِينُ